عبير تتخلص من زوجها بعد شهر العسل .. وتقطع جثته بالمنشار من أجل عيون عشيقها
ومن الحب ما قتل.. تتخلص من زوجها بعد شهر العسل بسبب ضعفه الجنسى.. عبير تقطع جثته بالمنشار من أجل عيون عشيقها.. وتعترف: رميت جثته فى ترعة المحمودية ووعدت حبيبى بالزواج داخل شقة الزفاف.. والنيابة تحبسهم 4 أيام
"محمد ضربه بشومة على رأسه من الخلف وخالد طعنه بالسكينة وأنا كتمت نفسه، وثناء ربطت رجليه بالحبال وقمنا بتقطيعه لأجزاء ووضعها فى حقيبة سفر اشترناها بـ600 جنيه، ورمناه فى ترعة المحمودية بالإسكندرية".. هكذا اعترفت "عبير.ج"، 25 سنة، المتهمة بقتل زوجها وتقطيع جثته وإلقائها بترعة المحمودية، بمساعدة عشيقها وأصدقائه.
وخلال اعترافاتها التفصيلية أمام نيابة منتزه ثالث بمحافظة الإسكندرية برئاسة المستشار محمد وحيد قالت عبير: "اتجوزته غصب عنى، ومكملتش معاه شهر واحد بس لأنه كان بيعوض نقصه الجنسى، فى الاعتداء عليا بالضرب، وفى النهاية يفضل يعيط ويقولى ماتسيبنيش".
المتهمين الاربعة فى واقعة قتل عريس البحيرة
وتبدأ المتهمة روايتها أمام النيابة العامة التى أصدرت قرارها اليوم، بحبس المتهمة ومن معها 4 أيام على ذمة التحقيقات، بتهمة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، قائلة: "أنا كنت بحب خالد جدًا، ولكن بسبب إنه عاطل وسمعته السيئة وسط البلد، وتعاطيه المخدرات واتجاره فيها، أهلى ما وافقوش على جوازى منه، وأول ما اتقدملى وائل وافقوا على طول عشان كان شغال سواق وكسيب".
وتكمل عبير خلال الاعترافات الأسباب التى دفعتها للتخلص من زوجها قائلة: "رضيت بنصيبى وقسمتى وقلت خلاص، كله قدر ومكتوب ولكن تفاجأت به يوم الدخلة، يخبرنى بضرورة النوم اليوم لإرهاقه فى الفرح، وكذلك فى اليوم الثانى والثالث، حتى أخبرنى بضعفه الجنسى، وعدم قدرته على ممارسة الحياة الزوجية".
وأضافت عبير أمام النيابة: "أصبت بصدمة، وعندما سألته لماذا تزوجتنى وهو بهذه الحال، اعتدى عليا بالضرب، وذهبت إلى منزل أهلى، واشتكيت لهم وطلبت الطلاق ولكنهم رفضوا وخافوا من كلام الناس".
وتكمل المتهمة: لم أجد أمامى سوى خالد، وأخبرته بالأمر وطلبت منه مساعدته فى قتله والتخلص منه، حتى نستطيع أن نرثه ونحصل على المسكن ونتزوج فيه".
البداية عندما تلقى اللواء مصطفى النمر، مدير أمن الإسكندرية، بلاغًا من الرائد عبد الحميد السكران، رئيس مباحث المنتزه ثالث، بالعثور على جثة لشخص مجهول فى العقد الثالث من العمر يرتدي كامل ملابسه، مقيد اليدين من الأمام بقطعه من القماش وملفوف حول الرقبة حبل وبمناظرته تبين إصابته بجروح طعنية بمنطقة الصدر والبطن وأخرى قطعية بالظهر والرسغ الأيمن وخلف الركبتين ملقاه بجوار جرف ترعة المحمودية منطقة خورشيد.
تم تشكيل فريق بحث برئاسة العميد هشام سليم، رئيس قسم المباحث الجنائية، تحت إشراف اللواء شريف عبد الحميد، مدير إدارة البحث الجنائي بالتنسيق مع فرع الأمن العام بالإسكندرية لتحديد شخصية المجنى عليه وضبط مرتكبى الحادث.
وشملت خطة البحث إعادة معاينة محل الحادث فنيًا بالاستعانة بضباط وخبراء الأدلة الجنائية لرفع ما قد يوجد من آثار تفيد فى إجراءات البحث مع أحد عينات البصمة الوراثية dna، ورفع البصمات للوصول إلى تحديد شخصية المجنى عليه، كما تم النشر عن الجثة بأوصافها الجسدية والسنية المتاحة بكل طرق النشر والصور الفوتوغرافية، والنشر عن الملابس التى كان يرتديها المجنى عليه وتحديد أماكن بيعها والنشر عنها لدى المتعاملين مع مثيلاتها، وحصر الطرق المؤدية لمكان العثور وحصر المقيمين به وكل من له صلة بالحادث.
كما تم استخلاص حالات الغياب التى لم يتم الإبلاغ عنها على مستوى المدينة والمحافظات والقرى المجاورة وتجنيد المصادر السرية للمعاونة فى إجراءات البحث، وتطوير خطة الحث وفقًا لما يستجد من معلومات.
وتوصلت جهود فريق البحث من خلال النشر عن الجثة بكل طرق النشر إلى أن الجثة للمدعو "و.ع"، 26 سنة سائق مقيم قرية البيضا البلد مركز كفر الدوار - محافظة البحيرة .
وبتطوير خطة البحث، وإجراء التحريات حول المجنى عليه وأهليته وحصر علاقاته وخلافاته، توصلت إلى قيامه بالزواج منذ حوالى شهر تقريبًا وحدوث خلافات بينه وبين زوجته، وقيامه بالتعدى الدائم عليها بالضرب ما دعاها الى ترك منزل الزوجية، والإقامة لدى أهليتها وأنه توجه صباح يوم 21 مارس لمنزل أهليتها للتصالح معها.
وتبين أن مرتكب الجريمة كل من زوجته "عبير. ج"- 25 سنة ربة منزل مقيمه بذات العنوان، و"خالد. ز"- 30 سنة عاطل ومقيم بالسناهره كفر الدوار - محافظة البحيرة السابق اتهامه فى 4 قضايا "سرقة بالإكراه - سلاح أبيض"، و"محمد.ا"- 34 سنة عاطل ومقيم بسيدى شحاتة كفر الدوار - محافظة البحيرة السابق اتهامه فى عدد 4 قضايا "سرقة - سلاح أبيض"، و"س.ال" - 21 سنة - ربة منزل مقيمة بكفر الدوار – محافظة البحيرة، وعقدوا العزم وبيتوا النية على إزهاق روح المجنى عليه لوجود خلافات بينه وزوجته "المتهمة الأولى" وتعديه الدائم عليها بالضرب وتركها مسكن الزوجيه والإقامة لدى أهلها وارتباطها بعلاقة غير شرعية مع المتهم الثانى .
وعقب تقنين الإجراءات تم ضبطهم واعترفوا بارتكاب الواقعة وأكملت الأولى اعترافاتها بتفاصيل الواقعة، حيث قامت بالاتفاق مع الثانى على قتل المجنى عليه مقابل مبلغ 1500 جنيه أخذها منها مع وعد بالزواج فى شقته بعد وفاته، واستعان الأخير بصديقيه الثالث والرابعة اللذين وافقاه على ذلك مقابل مبلغ 3500 جنيه تحصلا عليه من الأولى وقاموا بإعداد الأدوات اللازمة .
ويوم الحادث توجهت الأولى للمجنى عليه وإيهامه بالتصالح معه واستدرجته إلى مسكن الثانى بزعم تصفية خلاف بينها والمتهمة الرابعة حيث قام الثالث بالتعدى عليه وضربه على رأسه من الخلف بعصا ثم قام والثانى بتقييده بالحبال وطعنه عدة طعنات بأسلحة بيضاء كانت بحوزتهما وقيام الرابعة بالإمساك بقدميه حتى فارق الحياة ثم قاما بوضعه داخل حقيبة سفر واستقلوا مركبة توك توك والتخلص من الجثة بإلقائه بجوار ترعة المحمودية ثم تخلصوا من الحقيبة والمنشار والسكين المستخدمين فى الواقعه بإلقائهم بمياه الترعة بمنطقة البيضا دائرة مركز كفر الدوار ونفيا معرفتهما بقائد التوك توك وأضافا بعدم علاقة الأخير بالواقعة.
وبإرشاد الثانى تم ضبط العصا والمطواة المستخدمتين فى الواقعة وملابسه الملوثه بالدماء، وتحرر المحضر أحوال القسم وجارٍ العرض على النيابة، وتم حبسهم جميعًا 4 أيام على ذمة التحقيقات.
"محمد ضربه بشومة على رأسه من الخلف وخالد طعنه بالسكينة وأنا كتمت نفسه، وثناء ربطت رجليه بالحبال وقمنا بتقطيعه لأجزاء ووضعها فى حقيبة سفر اشترناها بـ600 جنيه، ورمناه فى ترعة المحمودية بالإسكندرية".. هكذا اعترفت "عبير.ج"، 25 سنة، المتهمة بقتل زوجها وتقطيع جثته وإلقائها بترعة المحمودية، بمساعدة عشيقها وأصدقائه.
وخلال اعترافاتها التفصيلية أمام نيابة منتزه ثالث بمحافظة الإسكندرية برئاسة المستشار محمد وحيد قالت عبير: "اتجوزته غصب عنى، ومكملتش معاه شهر واحد بس لأنه كان بيعوض نقصه الجنسى، فى الاعتداء عليا بالضرب، وفى النهاية يفضل يعيط ويقولى ماتسيبنيش".
المتهمين الاربعة فى واقعة قتل عريس البحيرة
وتبدأ المتهمة روايتها أمام النيابة العامة التى أصدرت قرارها اليوم، بحبس المتهمة ومن معها 4 أيام على ذمة التحقيقات، بتهمة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، قائلة: "أنا كنت بحب خالد جدًا، ولكن بسبب إنه عاطل وسمعته السيئة وسط البلد، وتعاطيه المخدرات واتجاره فيها، أهلى ما وافقوش على جوازى منه، وأول ما اتقدملى وائل وافقوا على طول عشان كان شغال سواق وكسيب".
وتكمل عبير خلال الاعترافات الأسباب التى دفعتها للتخلص من زوجها قائلة: "رضيت بنصيبى وقسمتى وقلت خلاص، كله قدر ومكتوب ولكن تفاجأت به يوم الدخلة، يخبرنى بضرورة النوم اليوم لإرهاقه فى الفرح، وكذلك فى اليوم الثانى والثالث، حتى أخبرنى بضعفه الجنسى، وعدم قدرته على ممارسة الحياة الزوجية".
وأضافت عبير أمام النيابة: "أصبت بصدمة، وعندما سألته لماذا تزوجتنى وهو بهذه الحال، اعتدى عليا بالضرب، وذهبت إلى منزل أهلى، واشتكيت لهم وطلبت الطلاق ولكنهم رفضوا وخافوا من كلام الناس".
وتكمل المتهمة: لم أجد أمامى سوى خالد، وأخبرته بالأمر وطلبت منه مساعدته فى قتله والتخلص منه، حتى نستطيع أن نرثه ونحصل على المسكن ونتزوج فيه".
البداية عندما تلقى اللواء مصطفى النمر، مدير أمن الإسكندرية، بلاغًا من الرائد عبد الحميد السكران، رئيس مباحث المنتزه ثالث، بالعثور على جثة لشخص مجهول فى العقد الثالث من العمر يرتدي كامل ملابسه، مقيد اليدين من الأمام بقطعه من القماش وملفوف حول الرقبة حبل وبمناظرته تبين إصابته بجروح طعنية بمنطقة الصدر والبطن وأخرى قطعية بالظهر والرسغ الأيمن وخلف الركبتين ملقاه بجوار جرف ترعة المحمودية منطقة خورشيد.
تم تشكيل فريق بحث برئاسة العميد هشام سليم، رئيس قسم المباحث الجنائية، تحت إشراف اللواء شريف عبد الحميد، مدير إدارة البحث الجنائي بالتنسيق مع فرع الأمن العام بالإسكندرية لتحديد شخصية المجنى عليه وضبط مرتكبى الحادث.
وشملت خطة البحث إعادة معاينة محل الحادث فنيًا بالاستعانة بضباط وخبراء الأدلة الجنائية لرفع ما قد يوجد من آثار تفيد فى إجراءات البحث مع أحد عينات البصمة الوراثية dna، ورفع البصمات للوصول إلى تحديد شخصية المجنى عليه، كما تم النشر عن الجثة بأوصافها الجسدية والسنية المتاحة بكل طرق النشر والصور الفوتوغرافية، والنشر عن الملابس التى كان يرتديها المجنى عليه وتحديد أماكن بيعها والنشر عنها لدى المتعاملين مع مثيلاتها، وحصر الطرق المؤدية لمكان العثور وحصر المقيمين به وكل من له صلة بالحادث.
كما تم استخلاص حالات الغياب التى لم يتم الإبلاغ عنها على مستوى المدينة والمحافظات والقرى المجاورة وتجنيد المصادر السرية للمعاونة فى إجراءات البحث، وتطوير خطة الحث وفقًا لما يستجد من معلومات.
وتوصلت جهود فريق البحث من خلال النشر عن الجثة بكل طرق النشر إلى أن الجثة للمدعو "و.ع"، 26 سنة سائق مقيم قرية البيضا البلد مركز كفر الدوار - محافظة البحيرة .
وبتطوير خطة البحث، وإجراء التحريات حول المجنى عليه وأهليته وحصر علاقاته وخلافاته، توصلت إلى قيامه بالزواج منذ حوالى شهر تقريبًا وحدوث خلافات بينه وبين زوجته، وقيامه بالتعدى الدائم عليها بالضرب ما دعاها الى ترك منزل الزوجية، والإقامة لدى أهليتها وأنه توجه صباح يوم 21 مارس لمنزل أهليتها للتصالح معها.
وتبين أن مرتكب الجريمة كل من زوجته "عبير. ج"- 25 سنة ربة منزل مقيمه بذات العنوان، و"خالد. ز"- 30 سنة عاطل ومقيم بالسناهره كفر الدوار - محافظة البحيرة السابق اتهامه فى 4 قضايا "سرقة بالإكراه - سلاح أبيض"، و"محمد.ا"- 34 سنة عاطل ومقيم بسيدى شحاتة كفر الدوار - محافظة البحيرة السابق اتهامه فى عدد 4 قضايا "سرقة - سلاح أبيض"، و"س.ال" - 21 سنة - ربة منزل مقيمة بكفر الدوار – محافظة البحيرة، وعقدوا العزم وبيتوا النية على إزهاق روح المجنى عليه لوجود خلافات بينه وزوجته "المتهمة الأولى" وتعديه الدائم عليها بالضرب وتركها مسكن الزوجيه والإقامة لدى أهلها وارتباطها بعلاقة غير شرعية مع المتهم الثانى .
وعقب تقنين الإجراءات تم ضبطهم واعترفوا بارتكاب الواقعة وأكملت الأولى اعترافاتها بتفاصيل الواقعة، حيث قامت بالاتفاق مع الثانى على قتل المجنى عليه مقابل مبلغ 1500 جنيه أخذها منها مع وعد بالزواج فى شقته بعد وفاته، واستعان الأخير بصديقيه الثالث والرابعة اللذين وافقاه على ذلك مقابل مبلغ 3500 جنيه تحصلا عليه من الأولى وقاموا بإعداد الأدوات اللازمة .
ويوم الحادث توجهت الأولى للمجنى عليه وإيهامه بالتصالح معه واستدرجته إلى مسكن الثانى بزعم تصفية خلاف بينها والمتهمة الرابعة حيث قام الثالث بالتعدى عليه وضربه على رأسه من الخلف بعصا ثم قام والثانى بتقييده بالحبال وطعنه عدة طعنات بأسلحة بيضاء كانت بحوزتهما وقيام الرابعة بالإمساك بقدميه حتى فارق الحياة ثم قاما بوضعه داخل حقيبة سفر واستقلوا مركبة توك توك والتخلص من الجثة بإلقائه بجوار ترعة المحمودية ثم تخلصوا من الحقيبة والمنشار والسكين المستخدمين فى الواقعه بإلقائهم بمياه الترعة بمنطقة البيضا دائرة مركز كفر الدوار ونفيا معرفتهما بقائد التوك توك وأضافا بعدم علاقة الأخير بالواقعة.
وبإرشاد الثانى تم ضبط العصا والمطواة المستخدمتين فى الواقعة وملابسه الملوثه بالدماء، وتحرر المحضر أحوال القسم وجارٍ العرض على النيابة، وتم حبسهم جميعًا 4 أيام على ذمة التحقيقات.
اسمى هيام هتشوف متعة الدنيا كلها معايا اتصل بيا رقمى 01005084895
ردحذفرقمى الموبنيل 01271960201 هتسمع كل طلباتى اول متتصل بارقامى
اسمع ونفذ وهتشوف كل الدلع معايا بجد