إن كنت عازبا هل تتزوجني وأنا مطلقة؟!
المرأة المطلّقة مذنبة وإن كانت على حق.. المرأة تخشى الوحدة بعد الطلاق الذي يهز كيانها.
يعاني الرجل والمرأة على حدّ السواء من آثار الطلاق، فيجد المطلق صعوبة في التكيف اجتماعيا، كما يواجه صعوبات في خوض التجربة مرة أخرى، وأشدّ ما يضايق الرجل في هذه المرحلة بالإضافة إلى فقدان دوره كزوج، خسارته لدوره كأب، على عكس المرأة التي تصبح الأب والأمّ في نفس الوقت.
يهتز كيان المرأة بعد الطلاق، وتتأثر نفسيتها حتى وإن كانت هي من اختار هذا القرار، وتمر بسلسلة من المراحل العاطفية من وقت الطلاق، وحتى تستطيع أن تتعود على الوضع الجديد.
ويؤكد خبراء العلاقات الزوجية، أن المرأة المطلقة تمر بعدة مراحل نفسية خاصة إذا كانت هي من طلب الانفصال، وتميل في البداية إلى التنصل من المسؤولية وإلقاء اللوم على طليقها، وتكون في حالة صدمة وإنكار لما حدث.
ثم تنتقل حسب المختصين إلى مرحلة "الحداد"، حيث يصعب عليها التركيز في المسؤوليات الملقاة على عاتقها، سواء الأمومة، أو عملها وتتوقف حياتها عند لحظة الانفصال عن زوجها، ويصبح الغضب هو العاطفة التي تسيطر عليها ويتحكم التوتر في جل تصرفاتها، وخاصة في ما يتعلق بأبنائها، فتصب جل تركيزها على العناية بهم. وفي النهاية تتقبل المرأة الأمر الواقع وتلملم جراحها وتبحث عن قوتها الداخلية بعد أن أصبحت بمفردها. وتبدأ بالتفكير في المستقبل، وتفكر في كيفية مواجهته وحدها، وتحاول البحث عن بداية لحياة جديدة.
وفي هذا السياق أكدت دراسة برازيلية أجريت على عينات من مختلف الجنسيات، أن نسبة 60 بالمئة من النساء يشعرن بعقدة الذنب بعد طلاقهن، حتى وإن كنّ على حق.. وعندما تفكر في الزواج ثانية فإنها تحاول التنازل عن كثير من مبادئها الجيدة؛ في محاولة لتحقيق زواج ناجح بعد التجربة الأولى الفاشلة.
وبينت الدراسة أن المرأة يجب أن لا تتخلى عن المبادئ والقيم الجيدة الموجودة في شخصيتها فقط من أجل الزواج من جديد؛ لأن التخلي عن مثل هذه المبادئ والقيم تحدث نقطة تراجع في شخصيتها. ويجب أن تتفادى المرأة عددا من المواقف التي تعطي انطباعا سيئا عن شخصيتها، بحيث يكتشف الجميع أنها قد تخلت عن مبادئها الجيدة فقط من أجل الارتباط بزواج آخر.
ووفق استطلاعات للرأي فإن نسبة 70 بالمئة من النساء يخشين الوحدة والبقاء من دون زواج بعد طلاقهن، ولهذا فهنّ يتسرعن لإيجاد فارس أحلام جديد، ولكنهن قد يقعن في مطب خطير، ربما يكون أسوأ من معاناتهن في الزواج الأول فتحدث الكارثة الثانية.
كثيرات هنّ اللواتي يحاولن إحداث تغيرات جذرية في تفكيرهن من أجل الزواج من جديد، معتقدات بأن طريقة التفكير القديمة لم تعد تنفع، وبأنها هي التي ربما سببت الطلاق الأول. فالمطلقة قد يكون لها تفكير عميق وجاد وصحيح حول الحياة، ولكنها تتحول إلى امرأة سطحية، مغيّرة تفكيرها الجاد للاعتقاد بأنها من خلال ذلك يمكن أن تتزوج من جديد.
يعاني الرجل والمرأة على حدّ السواء من آثار الطلاق، فيجد المطلق صعوبة في التكيف اجتماعيا، كما يواجه صعوبات في خوض التجربة مرة أخرى، وأشدّ ما يضايق الرجل في هذه المرحلة بالإضافة إلى فقدان دوره كزوج، خسارته لدوره كأب، على عكس المرأة التي تصبح الأب والأمّ في نفس الوقت.
للتواصل مع مطلقات مزز للزواج ادخل هنا للجادين فقط
يهتز كيان المرأة بعد الطلاق، وتتأثر نفسيتها حتى وإن كانت هي من اختار هذا القرار، وتمر بسلسلة من المراحل العاطفية من وقت الطلاق، وحتى تستطيع أن تتعود على الوضع الجديد.
ويؤكد خبراء العلاقات الزوجية، أن المرأة المطلقة تمر بعدة مراحل نفسية خاصة إذا كانت هي من طلب الانفصال، وتميل في البداية إلى التنصل من المسؤولية وإلقاء اللوم على طليقها، وتكون في حالة صدمة وإنكار لما حدث.
للتواصل مع مطلقات مزز للزواج ادخل هنا للجادين فقط
وفي هذا السياق أكدت دراسة برازيلية أجريت على عينات من مختلف الجنسيات، أن نسبة 60 بالمئة من النساء يشعرن بعقدة الذنب بعد طلاقهن، حتى وإن كنّ على حق.. وعندما تفكر في الزواج ثانية فإنها تحاول التنازل عن كثير من مبادئها الجيدة؛ في محاولة لتحقيق زواج ناجح بعد التجربة الأولى الفاشلة.
وبينت الدراسة أن المرأة يجب أن لا تتخلى عن المبادئ والقيم الجيدة الموجودة في شخصيتها فقط من أجل الزواج من جديد؛ لأن التخلي عن مثل هذه المبادئ والقيم تحدث نقطة تراجع في شخصيتها. ويجب أن تتفادى المرأة عددا من المواقف التي تعطي انطباعا سيئا عن شخصيتها، بحيث يكتشف الجميع أنها قد تخلت عن مبادئها الجيدة فقط من أجل الارتباط بزواج آخر.
ووفق استطلاعات للرأي فإن نسبة 70 بالمئة من النساء يخشين الوحدة والبقاء من دون زواج بعد طلاقهن، ولهذا فهنّ يتسرعن لإيجاد فارس أحلام جديد، ولكنهن قد يقعن في مطب خطير، ربما يكون أسوأ من معاناتهن في الزواج الأول فتحدث الكارثة الثانية.
كثيرات هنّ اللواتي يحاولن إحداث تغيرات جذرية في تفكيرهن من أجل الزواج من جديد، معتقدات بأن طريقة التفكير القديمة لم تعد تنفع، وبأنها هي التي ربما سببت الطلاق الأول. فالمطلقة قد يكون لها تفكير عميق وجاد وصحيح حول الحياة، ولكنها تتحول إلى امرأة سطحية، مغيّرة تفكيرها الجاد للاعتقاد بأنها من خلال ذلك يمكن أن تتزوج من جديد.
70 بالمئة من النساء يخشين الوحدة والبقاء من دون زواج بعد طلاقهن ولهذا يتسرعن لإيجاد فارس أحلام جديد
بعض المطلقات لا يمنحن أنفسهن الوقت الكافي لكي يتعافين من جروح الطلاق الأول، فيقعن في مصيدة رجل ربما يكون أسوأ من زوجها الأول. ويرى المختصون أن المرأة يجب أن تمنح نفسها مدة سنة كاملة على الأقل قبل التفكير في البحث عن زواج جديد.
والمطلقة التي لا تمنح نفسها الوقت لتضميد جراحها التي سببها الطلاق الأول يعني بأن تفكيرها مازال منصبا على الزواج الأول، وبذلك لن تكون قادرة على التعامل مع زواج ثان.
وكشفت الدراسة أن بعض المطلقات يعمدن إلى الدفاع عن طلاقهن الأول أمام رجل تعرفن عليه للتوّ، لأن معظم الرجال الذين يقبلون الزواج من امرأة مطلقة لا يحبون سماع شيء عن طليقها؛ لأن ذلك يعني بالنسبة له أن زوجته المستقبلية لن تستطيع نسيان زوجها السابق، وهو أمر مزعج بالنسبة إليهم.
كما تقع المطلقة في خطإ البحث عن رجل يشبه طليقها في حين أنها يجب أن تبحث عن رجل آخر يختلف تماما عن زوجها الأول، فليس هناك من يشبه أحدا مئة بالمئة، ولذلك فإن سعيها وراء إيجاد رجل يشبه زوجها الأول قد يضيع عليها فرصا كثيرة. وينصح الخبراء المطلقة بعدم التمسك بأول رجل تلتقي به بعد تجربة الطلاق التي مرت بها، وكما يحذرونها من الوقوع في هاجس الخوف من البقاء وحيدة، مما يشير إلى بلوغها مرحلة من اليأس تشكل خطرا على اختياراتها، ويساورها الاعتقاد بأنها إذا أضاعت فرصة أول رجل أبدى اهتماما بها فهي لن تجد غيره.
كما يفترض أن تستفيد المرأة المطلقة من تجربتها السابقة بكل ما احتوته من إيجابيات وسلبيات وتتحلى بالصبر وعدم التسرع في تجديد حياتها مع رجل آخر حتى لا تتكرر نتيجة تجربتها الأولى.
أما بالنسبة إلى الرجل فقد أكدت دراسة غربية أن أول رد فعل للرجل بعد الانفصال هو الخروج مع الأصدقاء والبحث عن علاقة جديدة، وبينت أن 36 بالمئة من المشاركين في الدراسة قالوا أنهم يودعون طليقاتهم بابتسامة لامبالاة كشكل من الأشكال التي يخفى بها الرجال مشاعرهم الحقيقية، لأنهم لا يستطيعون التعامل مع آلامهم أو غضبهم أو إحباطهم، وقد لا ينتبه الرجال إلى حالة الوحدة إلا بعد تخطي المرحلة الأولى من ردود الفعل الأولية.
وأكد القائمون على الدراسة أن 95 بالمئة من الرجال المطلقين يغيرون مسكن الزوجية ولا يحبون العيش فيه بعد الانفصال، فنفسية الرجل ووضعه الاجتماعي ليسا بالقوة المتعارف عليها؛ فغالبا ما يشعر بالفراغ والوحدة بعد الطلاق.
وكشفت دراسة ميدانية عربية أن معظم الرجال الذين سبق لهم الزواج وفشلوا فيه معرضون للإصابة بالاضطرابات النفسية.
وأشارت إلى أن الرجل المطلق يؤخر الدخول في تجربة زواج جديدة بعد الطلاق نتيجة العزوف وكراهية الجنس الآخر، كما أنه يكون شديد الحساسية ومتحفظا عند تعامله مع زملائه، بالإضافة إلى أنه يواجه بالرفض من قبل المجتمع.
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفعايز اتعرف علي وحده غنيه موززه مش مهم السن المهم القلب الطيب ده رقم الواتس 01033812005
ردحذففانا شاب عازب أرغب زواجك جدا وهذا رقمي الواتساب 00212655203464
ردحذفالسلام عليكم أنا محمد على من تونس عمرى 31سنة وسيم الطول 1.78 الوزن66 كغ نتعرف ثم لكل حادث حديث التواصلammardali488@gmail.com
ردحذفشاب مصري حسن المظهر طويل واحب الرومانسيه الي بدها تواصل علي الواتس 0097156800971568787415
ردحذف
ردحذفزياد 37 سنة 01021242387 من القاهرة اتشرف بالتعارف ببنت او مدام ناضجة
جادة ارغب انسانه حنونة ذكية تعرف معنى الحب
تكون متفتحه عقليا تكون جاده تقدر معنا الارتباط
لا يهم السن ولا الجالة الاجنماعية 01021242387
قال تعالى ( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقم من حيث لا يحتسب ) 00213550768653 على بركة الله
ردحذفانا شاب مصري واعيش هنا الآن في البرازيل وأعمل وأريد الزواج وده رقمي +5547996209673
ردحذفمحمد من مصر 27 سنه متزوج بس مش عيب اتزوج تانى بس لو فى شغل فى اى دولة خليجية
ردحذف00967712714760
ردحذف