أنا مطلقة لا أنجب اتصل بي الآن 📞 أنا في انتظارك
أنا مطلقة والزواج لي مرة أخرى اختيار صعب وتنازل أصعب.. ماذا أفعل؟!
يتم الطلاق وتعتقد المطلقة أنها أنهت فصلاً من المعاناة والألم, ترتاح نوعاً ما ويكون طلاقها حلاً لبعض المشاكل التي ما تلبث أن تعود إلى مسرح الحياة حين تفكر هذه المطلقة بالزواج مرة أخرى، فتدخل في دوامة من الحيرة والقلق لأن التجربة السابقة كفيلة أن تلقي بظلالها على التجربة الثانية.
يتم الطلاق وتعتقد المطلقة أنها أنهت فصلاً من المعاناة والألم, ترتاح نوعاً ما ويكون طلاقها حلاً لبعض المشاكل التي ما تلبث أن تعود إلى مسرح الحياة حين تفكر هذه المطلقة بالزواج مرة أخرى، فتدخل في دوامة من الحيرة والقلق لأن التجربة السابقة كفيلة أن تلقي بظلالها على التجربة الثانية.
فكيف تختار المطلقة زوجها الثاني؟ وما هي الأسس التي تراعيها كي لا تفشل مرة أخرى؟ وما هي التنازلات التي تضحي بها من أجل أن تضمن عدم فشل التجربة الثانية؟ خاصة وأننا نعيش في مجتمع لا يرحم المرأة وتعدد طلاقها وزيجاتها.
برأيك هل الزواج الثاني سهل؟ تجيب "سهل ممتنع لأن الفتاة تكون أحرص على ألا تقع بنفس المشاكل التي واجهتها قبل ذلك".
ما هي التنازلات التي قدمتها؟ تقول: "الحمد لله حتي الآن لم أتنازل عن أي شي بالعكس تماماً هو واقف معي دائماً ولا يسمح أن أغير من شخصيتي أو حياتي من أجل أي شيء".
للتواصل معي اضغط على زرار Tweet بالاسفل لمشاركة على بروفايلك