سألتني هل نكون أصدقاء!.. همست بيني وبين نفسي أنت أجمل من أن تكون صديقي
اكتب رسالتى الاولى والاخيرة اليك..
حين تقرانى ساكون محلقه فى الهواء.. مسافره الى ارض لا تعرفك و لا تعرفنى.. مسافره الى ارض لا تحمل لنا ذكريات
اكتب رسالتى الاولى اليك ..
اقرانى حين يهل المساء فخيوط الليل اكثر مغفرة
اقرانى لا بعينك .... و لكن بقلبك الذى منحنى فى ليلة حب العمر
اقرانى فى لحظة هاربة من الزمان و المكان تمنيت ان اقضيها معك...
اكتب رسالتى الاولى اليك .....
منذ لقائنا الاول ادركت نوع الحب الذى يجمعنا
سافرت علنى اشفى منك .....لا عفى قلبينا من عشق لا يروية لقاء ....لا يشبعة وصال...لا يداوية الا الموت
سافرت لاحررك من وعود تنطق بها شفتاك .... و عسى الحرمان منك و انت بعيد .... اهون من الحرمان منك و انت قريب
ترى ما مصير مسافرة بحقيبة مغلقة... و جرح مفتوح ... و تذكرة سفر دون رجوع ؟!
جربت مع كل شىء... و فشلت.... و لم يتبقى لى الا الرحيل
اكتب اليك لاننى لا اجيد لحظات الوداع ..... هل تتذكر لقائنا الاول ؟
شىء ما دفعنى اليك ..... شىء ما جعلك تتوقف عن خطواتك ..... انطلقت بيننا الكلمات كاننا كنا على ميعاد
اعجبتنى منذ اللحظة الاولى .... كم من المرات استدرجتنى الانطباعات الاولى الى مالم اتوقعة... او اتخيلة..
انطباعى الاول عنك يفجر حب فضولى .... و يوقظ فى قلبى رعشات دافئة نسيتها منذ زمن ....اعرف جيدا تلك الرعشات التى تهز القلب
انها بدايات افراح عصية المنال.... و عبير اشجان تانس لها الروح
على ورقة شجر صفراء كتبت لك رقم هاتفى ... بلمسة حانية اخذت القلم منى ... و على خطوط يدى كتبت لى رقم هاتفك
قلت لنفسى لو مر المساء دون ان تحدثنى .... فسوف اخرجك من خيالى ..... دقت الساعة منتصف الليل ... و جاء صوتك مفعم بالاسرار
ربما تسال لماذا اعود بك الى الماضى ؟.... لم لا اكتفى بكلمات الوداع ؟
احتاج ان اتذكر البدايات .... لكى احتمل النهاية
احتاج ان اكتشف تلك العاشقة بداخلى .... التى منعك كبرياؤك ان تفك رموزها
يدهشك رحيلى المفاجىء ؟
اعرف كيف ارحل و ما بيننا فى احلى حالا تة
كيف ارحل و ملامحك الشهية مقيمة على جلدى اينما ذهبت ؟
حاول ان تفهمنى .... و تدرك المازق الذى وقعنا فية .... انا و انت ( ما بيننا ) شىء غريب.....علاقة ليس لها عنوان
فيها من الحب و ليست حبا ..... فيها من العشق و ليست عشقا
ذات مساء تصالحنا بعد خصام طويل ..... لا ادرى ماذا يحدث للدنيا حين يرضى قلبك عنى ؟
ماذا يطرا على الكون حين تنساب الرقة بينى و بينك ؟
حين نتصالح يصبح الهواء اكثر عذوبة .... و الماء اكثر شفاقية .... و الناس اقل خشونة
كنت تتعمد جرحى... و كان يدهشك اننى لا اغضب .... كنت اقابل الجرح منك بنفس صافية
افهم جيدا دوافعك ... فكنت تعاقبنى لاننى المراة الوحيدة التى احبتك بدون مقابل
عطائى كان يخيفك .... و لديك قدرة احسدك عليها فى تحويل كل فضائلى الى عيوب
لم تصدق ان هناك امراة تعشق بمثل هذا الزهد و السمو
ان اعطيك كانت فرحتى الوحيدة.... و تلك ايضا كانت خطيئتى الوحيدة
ربما لو كنت فكرت فى الاخذ ... لسارت الامور اكثر سلاسة
انت الرجل الوحيد الذى معة فقدت ذاتى .... و حين فقدتها ..... وجدتها احلى ما يكون
حين كنت اسالك لم قسوتك ؟
كان يجيئنى ردك ( القسوة قناع ارتدية لاخفى مشاعرى نحوك )
و احيانا اكرهك لانكى الحب الذى عشت اتجنبة و اهرب منة
انا ايضا كنت اكرهك احيانا.... كنت تثير كراهيتى
ليس عندما تكون قاسيا معى.... و لكن عندما تكون رقيقا تزداد كراهيتى لك
حين تمنحنى ليلة حب ...... تشعرنى بان ما فات قبلك ..... وهم
و كنت اكرهك حين اعترف بينى و بين نفسى اننى لا استطيع الاستغناء عنك
انت الرجل الوحيد الذى اشعرنى ان الاسر بين يدية ....ضرورة لبقائى حرة
سافرت لكى اهرب من هذا التناقض المؤلم
اكتب رسالتى الاولى و الاخيرة اليك
لقاؤنا الاخير كان منذ ايام.... كنا نحتفل بيوم مولدك ... و قت طويل و انا ارتب لهذة اللحظات الاخيرة بيننا
تجلس بجانبى كنجم مضىء..... منجذبة اليك بكل حواسى ... و ارتباك قلبى مفتون بك الى حد الشقاء
اتاملك كانها المرة الاولى .... استمع الى كلماتك كمن اصابها مس من السحر
سالتنى هل استحق كل هذا الحب المطل من عيني ؟
بابتسامة هادئة قلت ( بالطبع لا تستحق )
قلت:- لى كم انتى عنيدة
قلت :- ليس عناد و انما حكمة ... فما المتعة حيث يذهب الحب لمن لا يستحقة ؟
ذلك المساء قدمت لك قلبى هدية يوم مولدك.... و ها انا محلقة فى الهواء بلا قلب
بالمناسبة ما اخبار قلبى لديك ؟
بعد كل لقاء ... اتركك متلهفة الى موعدى المنتظم مع الحيرة و العذاب
لم يحدث ابدا ان التقينا و مرت الليلة فى هدوء و سلام
اتعذب حين تشقينى .... و اتعذب حين تسعدنى
لا استطيع العيش معك... و لا استطيع العيش بدونك
لست احتمل منك الشقاء .... و لست احتمل منك النعيم
اخطاؤك تنفرنى ... و هى نفسها اخطاؤك التى اشتهيها
و اخفى عنك حيرتى و عذابى
عذابى ملكى وحدى .... عذابى سر اودعة الله فى قلبى ليميزنى عن باقيه النساء
ترى هل حقا احببتنى؟ كنت تهمس لى احبك ... و فى اخر عيد حب لنا قلت لى على انغام الشجن (كل عيد حب و انتى حبيبتى )
لو كنت تعرف كم تدمرنى كلمات الحب الممتزجة بشفتيك .... دمار لذيذ يحببنى فى الموت.... و يغرينى بالحياة فى اللحظة نفسها
ترى هل حقا احببتك ؟
حتى الان لا اعرف ... كل ما كنت ادركه اننى مدفوعة اليك بقوة اكبر من فهمى و احتمالى
حتى هذة اللحظة لا اعرف هل كنت جنتى ام نارى ؟ .... سجنى ام خلاصى ؟
حتى هذة اللحظة لا ادرى هل كنت عقابا من القدر ... لاننى لست غير كل النساء .... اعيش فى مملكتى وحيدة؟
ام كنت مكافاتى لسباحتى ضد التيار ؟
اكتب رسالتى الاولى و الاخيرة اليك
ربما فى السفر التقى بالرجل الذى يعوضنى عذابى معك
ربما اقابل كما تقول صديقتى ( الرجل المناسب ) او ( الرجل المريح ) او (الرجل الذى يستحق )
مشكلتى اننى لم اكن اريد (الرجل المناسب ) كنت اريدك انت
و لم اكن اريد ( الرجل المريح ) كنت اريدك انت
و لم اكن اريد ( الرجل الذى يستحق ) كنت اريدك انت
رجال العالم لا يحركن شيئا داخلى .... عذابى انى ادرك انك .... رجل لا بديل له
اكتب رسالتى الاولى و الاخيرة اليك
سوف اقلق عليك كثيرا .... من سيحبك بعدى ؟ من سيرعاك بعدى ؟
من يحتمل عنادك وقسوتك ؟..... من يحلو له خطاياك ؟ ... و كيف ستمضى الحياة بك؟
لكن لا مفر من الرحيل
سوف اشتاق اليك كثيرا .... و لكن كيف اشتاق لمن اتنفسه و اتنهدة ؟ و اخترتة محطتى الاخيرة و خلاصى الاخير ؟
بعد رحيلى لك ان ترتاح ... لم يعد هناك تلك المراة العاشقة.... الى حد النزف ....
انتهت اللعبة العاطفية التى اجهدت قلبينا
انتهت و لم نعرف من كان المنتصر .... و من كان المهزوم
فى الحب يا حبيبى كلنا نخسر .... و الحب وحدة يفوز
اكتب رسالتى الاولى و الاخيرة اليك
من هو ذلك الرجل الفدائى الذى يستهوية امراة بلا قلب ؟
عشت عمرى معذبة بقلبى اللا منتمى ....و الان بعد ان منحتة لك فى يوم ميلادك ارتاح و اهدا
اوصيك خيرا بقلبلى .... فهو طفلى الجميل المدلل
كان يامر فاجيب ... ينادى البى الندء
اكتب رسالتى الاولى و الاخيرة اليك
حين تقراينى ساكون محلقة فى الهواء
مسافرة الى ارض لا تعرفك و لا تعرفنى
مسافرة الى بلاد لا تحمل لنا ذكريات
اقرانى حين يهل الليل.... فخيوط الليل اكثر مغفرة
اقرانى لا بعينك ... و لكن بقلبك الذى منحنى فى ليلة حب العمر
اقرانى فى لحظة هاربة من الزمان و المكان تمنيت ان اقضيها معك
حين تقرانى ساكون محلقه فى الهواء.. مسافره الى ارض لا تعرفك و لا تعرفنى.. مسافره الى ارض لا تحمل لنا ذكريات
اكتب رسالتى الاولى اليك ..
اقرانى حين يهل المساء فخيوط الليل اكثر مغفرة
اقرانى لا بعينك .... و لكن بقلبك الذى منحنى فى ليلة حب العمر
اقرانى فى لحظة هاربة من الزمان و المكان تمنيت ان اقضيها معك...
اكتب رسالتى الاولى اليك .....
منذ لقائنا الاول ادركت نوع الحب الذى يجمعنا
سافرت علنى اشفى منك .....لا عفى قلبينا من عشق لا يروية لقاء ....لا يشبعة وصال...لا يداوية الا الموت
سافرت لاحررك من وعود تنطق بها شفتاك .... و عسى الحرمان منك و انت بعيد .... اهون من الحرمان منك و انت قريب
ترى ما مصير مسافرة بحقيبة مغلقة... و جرح مفتوح ... و تذكرة سفر دون رجوع ؟!
جربت مع كل شىء... و فشلت.... و لم يتبقى لى الا الرحيل
اكتب اليك لاننى لا اجيد لحظات الوداع ..... هل تتذكر لقائنا الاول ؟
شىء ما دفعنى اليك ..... شىء ما جعلك تتوقف عن خطواتك ..... انطلقت بيننا الكلمات كاننا كنا على ميعاد
اعجبتنى منذ اللحظة الاولى .... كم من المرات استدرجتنى الانطباعات الاولى الى مالم اتوقعة... او اتخيلة..
انطباعى الاول عنك يفجر حب فضولى .... و يوقظ فى قلبى رعشات دافئة نسيتها منذ زمن ....اعرف جيدا تلك الرعشات التى تهز القلب
انها بدايات افراح عصية المنال.... و عبير اشجان تانس لها الروح
سألتني هل نكون أصدقاء ؟
همست بينى و بين نفسى ( أنت أجمل من أن تكون صديقي )
( صديقي ) رجل مثلك محال أن تجمعنى به الصداقة .... فأن تكون صديقي ... معناة نوع من الحياد العاطفي ....و كيف أكون محايده تجاهك.... و كل ما فيك يقتحمنى دون منطق
و دون اعتبار لوقارى المعهود
فإذا أصبحت على حياد مع شفتيك .... فأين أذهب من عينيك ؟
حينما أقابل رجل و أبقى كما أنا فى حالة آمنة... سالمة .... أقول له ( كن صديقي )
أما ( أنت ) فأنت البركان المشتعل .... أهفو للإرتماء فيه .... و أنت لحظة الجنون أشتاق إليها ليصبح للتعقل معنى ... و مبرر .
على ورقة شجر صفراء كتبت لك رقم هاتفى ... بلمسة حانية اخذت القلم منى ... و على خطوط يدى كتبت لى رقم هاتفك
قلت لنفسى لو مر المساء دون ان تحدثنى .... فسوف اخرجك من خيالى ..... دقت الساعة منتصف الليل ... و جاء صوتك مفعم بالاسرار
ربما تسال لماذا اعود بك الى الماضى ؟.... لم لا اكتفى بكلمات الوداع ؟
احتاج ان اتذكر البدايات .... لكى احتمل النهاية
احتاج ان اكتشف تلك العاشقة بداخلى .... التى منعك كبرياؤك ان تفك رموزها
يدهشك رحيلى المفاجىء ؟
اعرف كيف ارحل و ما بيننا فى احلى حالا تة
كيف ارحل و ملامحك الشهية مقيمة على جلدى اينما ذهبت ؟
حاول ان تفهمنى .... و تدرك المازق الذى وقعنا فية .... انا و انت ( ما بيننا ) شىء غريب.....علاقة ليس لها عنوان
فيها من الحب و ليست حبا ..... فيها من العشق و ليست عشقا
ذات مساء تصالحنا بعد خصام طويل ..... لا ادرى ماذا يحدث للدنيا حين يرضى قلبك عنى ؟
ماذا يطرا على الكون حين تنساب الرقة بينى و بينك ؟
حين نتصالح يصبح الهواء اكثر عذوبة .... و الماء اكثر شفاقية .... و الناس اقل خشونة
كنت تتعمد جرحى... و كان يدهشك اننى لا اغضب .... كنت اقابل الجرح منك بنفس صافية
افهم جيدا دوافعك ... فكنت تعاقبنى لاننى المراة الوحيدة التى احبتك بدون مقابل
عطائى كان يخيفك .... و لديك قدرة احسدك عليها فى تحويل كل فضائلى الى عيوب
لم تصدق ان هناك امراة تعشق بمثل هذا الزهد و السمو
ان اعطيك كانت فرحتى الوحيدة.... و تلك ايضا كانت خطيئتى الوحيدة
ربما لو كنت فكرت فى الاخذ ... لسارت الامور اكثر سلاسة
انت الرجل الوحيد الذى معة فقدت ذاتى .... و حين فقدتها ..... وجدتها احلى ما يكون
حين كنت اسالك لم قسوتك ؟
كان يجيئنى ردك ( القسوة قناع ارتدية لاخفى مشاعرى نحوك )
و احيانا اكرهك لانكى الحب الذى عشت اتجنبة و اهرب منة
انا ايضا كنت اكرهك احيانا.... كنت تثير كراهيتى
ليس عندما تكون قاسيا معى.... و لكن عندما تكون رقيقا تزداد كراهيتى لك
حين تمنحنى ليلة حب ...... تشعرنى بان ما فات قبلك ..... وهم
و كنت اكرهك حين اعترف بينى و بين نفسى اننى لا استطيع الاستغناء عنك
انت الرجل الوحيد الذى اشعرنى ان الاسر بين يدية ....ضرورة لبقائى حرة
سافرت لكى اهرب من هذا التناقض المؤلم
اكتب رسالتى الاولى و الاخيرة اليك
لقاؤنا الاخير كان منذ ايام.... كنا نحتفل بيوم مولدك ... و قت طويل و انا ارتب لهذة اللحظات الاخيرة بيننا
تجلس بجانبى كنجم مضىء..... منجذبة اليك بكل حواسى ... و ارتباك قلبى مفتون بك الى حد الشقاء
اتاملك كانها المرة الاولى .... استمع الى كلماتك كمن اصابها مس من السحر
سالتنى هل استحق كل هذا الحب المطل من عيني ؟
بابتسامة هادئة قلت ( بالطبع لا تستحق )
قلت:- لى كم انتى عنيدة
قلت :- ليس عناد و انما حكمة ... فما المتعة حيث يذهب الحب لمن لا يستحقة ؟
ذلك المساء قدمت لك قلبى هدية يوم مولدك.... و ها انا محلقة فى الهواء بلا قلب
بالمناسبة ما اخبار قلبى لديك ؟
بعد كل لقاء ... اتركك متلهفة الى موعدى المنتظم مع الحيرة و العذاب
لم يحدث ابدا ان التقينا و مرت الليلة فى هدوء و سلام
اتعذب حين تشقينى .... و اتعذب حين تسعدنى
لا استطيع العيش معك... و لا استطيع العيش بدونك
لست احتمل منك الشقاء .... و لست احتمل منك النعيم
اخطاؤك تنفرنى ... و هى نفسها اخطاؤك التى اشتهيها
و اخفى عنك حيرتى و عذابى
عذابى ملكى وحدى .... عذابى سر اودعة الله فى قلبى ليميزنى عن باقيه النساء
ترى هل حقا احببتنى؟ كنت تهمس لى احبك ... و فى اخر عيد حب لنا قلت لى على انغام الشجن (كل عيد حب و انتى حبيبتى )
لو كنت تعرف كم تدمرنى كلمات الحب الممتزجة بشفتيك .... دمار لذيذ يحببنى فى الموت.... و يغرينى بالحياة فى اللحظة نفسها
ترى هل حقا احببتك ؟
حتى الان لا اعرف ... كل ما كنت ادركه اننى مدفوعة اليك بقوة اكبر من فهمى و احتمالى
حتى هذة اللحظة لا اعرف هل كنت جنتى ام نارى ؟ .... سجنى ام خلاصى ؟
حتى هذة اللحظة لا ادرى هل كنت عقابا من القدر ... لاننى لست غير كل النساء .... اعيش فى مملكتى وحيدة؟
ام كنت مكافاتى لسباحتى ضد التيار ؟
اكتب رسالتى الاولى و الاخيرة اليك
ربما فى السفر التقى بالرجل الذى يعوضنى عذابى معك
ربما اقابل كما تقول صديقتى ( الرجل المناسب ) او ( الرجل المريح ) او (الرجل الذى يستحق )
مشكلتى اننى لم اكن اريد (الرجل المناسب ) كنت اريدك انت
و لم اكن اريد ( الرجل المريح ) كنت اريدك انت
و لم اكن اريد ( الرجل الذى يستحق ) كنت اريدك انت
رجال العالم لا يحركن شيئا داخلى .... عذابى انى ادرك انك .... رجل لا بديل له
اكتب رسالتى الاولى و الاخيرة اليك
سوف اقلق عليك كثيرا .... من سيحبك بعدى ؟ من سيرعاك بعدى ؟
من يحتمل عنادك وقسوتك ؟..... من يحلو له خطاياك ؟ ... و كيف ستمضى الحياة بك؟
لكن لا مفر من الرحيل
سوف اشتاق اليك كثيرا .... و لكن كيف اشتاق لمن اتنفسه و اتنهدة ؟ و اخترتة محطتى الاخيرة و خلاصى الاخير ؟
بعد رحيلى لك ان ترتاح ... لم يعد هناك تلك المراة العاشقة.... الى حد النزف ....
انتهت اللعبة العاطفية التى اجهدت قلبينا
انتهت و لم نعرف من كان المنتصر .... و من كان المهزوم
فى الحب يا حبيبى كلنا نخسر .... و الحب وحدة يفوز
اكتب رسالتى الاولى و الاخيرة اليك
من هو ذلك الرجل الفدائى الذى يستهوية امراة بلا قلب ؟
عشت عمرى معذبة بقلبى اللا منتمى ....و الان بعد ان منحتة لك فى يوم ميلادك ارتاح و اهدا
اوصيك خيرا بقلبلى .... فهو طفلى الجميل المدلل
كان يامر فاجيب ... ينادى البى الندء
اكتب رسالتى الاولى و الاخيرة اليك
حين تقراينى ساكون محلقة فى الهواء
مسافرة الى ارض لا تعرفك و لا تعرفنى
مسافرة الى بلاد لا تحمل لنا ذكريات
اقرانى حين يهل الليل.... فخيوط الليل اكثر مغفرة
اقرانى لا بعينك ... و لكن بقلبك الذى منحنى فى ليلة حب العمر
اقرانى فى لحظة هاربة من الزمان و المكان تمنيت ان اقضيها معك
ليست هناك تعليقات :